Download Kitab Tuntunan Sholat Dilengkapi Do'a-Do'a pilihan.pdf

Nama Kitab        : Tuntunan Sholat Wajib dilengjapi dengan doa - doa pilihan Arab - Indonesia

Penyusun             : H. Sayuti

Penerbit               : Sangkala

Hal                       : 34 

Format                 : PDF

Link Download    : DOWNLOAD

DOWNLOAD

Teks Yasin Fadhilah

يـس فضيلة

﴿يٰسۤ يٰسۤ يٰسۤ يٰسۤ يٰسۤ يٰسۤ يٰسۤ ۚ ۞ وَالْقُرْاٰنِ الْحَكِيْمِۙ ۞اِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيْنَۙ ۞عَلٰى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيْمٍۗ ۞تَنْزِيْلَ الْعَزِيْزِ الرَّحِيْمِۙ ۞لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَّآ اُنْذِرَ اٰبَاۤؤُهُمْ فَهُمْ غٰفِلُوْنَ ۞لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلٰٓى اَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُوْنَ ۞اِنَّا جَعَلْنَا فِيْٓ اَعْنَاقِهِمْ اَغْلٰلًا فَهِيَ اِلَى الْاَذْقَانِ فَهُمْ مُّقْمَحُوْنَ ۞وَجَعَلْنَا مِنْۢ بَيْنِ اَيْدِيْهِمْ سَدًّا وَّمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَاَغْشَيْنٰهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُوْنَ ۞

DOA TOLAK BALAK SYEKH ABDUL QODIR JAILANI

 

دُعَآءٌ لِدَفْعِ الطَّاعُوْنِ وَالْوَبَآءِ وَكُلِّ الْعِلَلِ

لِسُلْطَانِ الْأَوْلِيَآءِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِيِّ

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

---

لِيْ خَمْسَةٌ أُطْفِيْ بِهَا حَرَّ الْوَبَآءِ الْحَاطِمَةْ 

---

الْمُصْطَفَى وَالْمُرْتَضَى وَابْنَاهُمَا وَالْفَاطِمَةْ

---

حَيٌّ صَمَدٌ أَحَدٌ لَهُ كَنَفٌ قَافٌ، يَا خَفِيَّ الْأَلْطَافِ نَجِّنَا مِمَّا نَخَافُ، يَالَطِيْفُ لَمْ يَزَلْ أُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلَ. أَنْتَ الْقَوِيُّ نَجِّنَا عَنْ قَهْرِكَ يَوْمَ الْخَلَلِ. اللهم يَاوَلِيَّ الْوَلَآءِ وَيَاكَاشِفَ الضُّرِّ وَالْوَبَآءِ. اللهم إِنِّى أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الطَّعْنِ وَالطَّاعُوْنِ، وَهُجُوْمِ الْوَبَآءِ وَمَوْتِ الْفُجَآءِ، وَسُوْءِ الْقَضَآءِ وَمَضَرَّةِ الْحَمَآءِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ دَرَكِ الشَّقَآءِ وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَآءِ، وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللّٰهِ لَهُ الشَّأْنُ الْعَظِيْمُ الْبُرْهَانِ، الشَّدِيْدُ السُلْطَانِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِيْ شَأْنٍ. ﴿ اللهم يَاسَلَامُ ۳× ﴾  سَلِّمْ سَلَامًا سَلَامًا. ﴿ وَالصَّآفَّاتِ صَفًّا ﴾ وَمِنْ يَدِهِ مَا شَآءَ اللهُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ. اللهم بِحُرْمَةِ جَمِيْعِ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ،  وَبِحُرْمَةِ جَمِيْعِ الْأَنْبِيَآءِ وَالْأَوْلِيَآءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ،  وَبِحُرْمَةِ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَسَلَّمَ، وَبِحُرْمَةِ حَضْرَةِ جِهَارِ يَارِ كُزِيْنْ { : أَيِ الْخُلَفَآءِ الرَّاشِدِيْنَ. } رِضْوَانُ اللهِ تَعَالَى عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ. ﴿ الٓمٓ ﴾ ﴿ الٓر ﴾ ﴿ الٓمٓصٓ  ﴾ ﴿  كٓهٰيٰعٓصٓ ﴾  ﴿ يٰسٓۚ وَالْقُرْآنِ الْحَكِيْمِ.  ﴾ ﴿حٰمٓ  ﴾  ﴿ عٓسٓقٓ ﴾ ﴿ ن ۗ وَالْقَلَمِ وَمَايَسْطُرُوْنَ ﴾ يَامَالِكَ الْمُلْكِ، يَامُنْجِيَ الْمَخْلُوْقِ مِنَ الْمَهَالِكِ، أَنْتَ الْبَاقِيْ، وَكُلُّ شَيْئٍ هَالِكٌ، أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّآمَّاتِ كُلِّهَا مِنْ شَرِّ مَاخَلَقَ  وَذَرَأَ وَبَرَأَ. سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ

Hizib Nashor (teks)

* حِزْبُ النَّصَرِ *

(لِلْإِمَامِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلَوِي اَلْحَدَّادِ)

 

إِناَّ فَتَحْناَ لَكَ فَتْحًا مُبِيْناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيْمً، وَيَنْصُرَكَ اللهُ نَصْرًا عَزِيْزًا وَكاَنَ عِنْدَ اللهِ وَجِيْهًا، وَجِيْهًا فِي الدُّنْيَا وَالْأَخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِيْنَ وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِيْ فَطَرَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ نَصْرٌ مِنَ اللهِ وَفَتْحٌ قَرِيْبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِيْنَ يَاأَيُّهَا الَّذِيْنَ أَمَنُوْا كُوْنُوْا أَنْصَارَ اللهِ كَمَا قَالَ عِيْسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّيْنَ مَنْ أَنْصَارِيْ إِلَى اللهِ قَالَ الْحَوَارِيُّوْنَ نَحْنُ أَنْصَـارُ اللهِ. اَللهُ لاَإِلَهَ إِلاَّ هُوَ اْلحَيُّ اْلقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَاْلأَرْضَ وَلاَ يَؤُوْدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ اْلعَلِيُّ اْلعَظِيْمُ.