Teks Yasin Fadhilah


يـس فضيلة

﴿يٰسۤ يٰسۤ يٰسۤ يٰسۤ يٰسۤ يٰسۤ يٰسۤ ۚ ۞ وَالْقُرْاٰنِ الْحَكِيْمِۙ ۞اِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيْنَۙ ۞عَلٰى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيْمٍۗ ۞تَنْزِيْلَ الْعَزِيْزِ الرَّحِيْمِۙ ۞لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَّآ اُنْذِرَ اٰبَاۤؤُهُمْ فَهُمْ غٰفِلُوْنَ ۞لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلٰٓى اَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُوْنَ ۞اِنَّا جَعَلْنَا فِيْٓ اَعْنَاقِهِمْ اَغْلٰلًا فَهِيَ اِلَى الْاَذْقَانِ فَهُمْ مُّقْمَحُوْنَ ۞وَجَعَلْنَا مِنْۢ بَيْنِ اَيْدِيْهِمْ سَدًّا وَّمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَاَغْشَيْنٰهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُوْنَ ۞


اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ . اَللَّهُمَّ يَا مَنْ نُوْرُهُ ِفي سِرِّهِ وَسِرُّهُ ِفي خَلْقِهِ اَخْفِنَا عَنْ عُيُوْنِ النَّاظِرِيْنَ وَالطَّاغِيْنَ وَقُلُوْبِ اْلحَاسِدِيْنَ وَاْلبَاغِيْنَ كَمَا اَخْفَيْتَ الرُّوْحَ ِفي اْلجَسَدِ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ (3×) فَاَغْشَيْنٰهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُوْنَ ۞ وَسَوَاۤءٌ عَلَيْهِمْ ءَاَنْذَرْتَهُمْ اَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُوْنَ ۞٠ اِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمٰنَ بِالْغَيْبِۚ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَّاَجْرٍ كَرِيْمٍ ۞ اِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتٰى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوْا وَاٰثَارَهُمْۗ وَكُلَّ شَيْءٍ اَحْصَيْنٰهُ فِيْٓ اِمَامٍ مُّبِيْنٍ ࣖ ۞وَاضْرِبْ لَهُمْ مَّثَلًا اَصْحٰبَ الْقَرْيَةِۘ اِذْ جَاۤءَهَا الْمُرْسَلُوْنَۚ ۞اِذْ اَرْسَلْنَآ اِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوْهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوْٓا اِنَّآ اِلَيْكُمْ مُّرْسَلُوْنَ ۞قَالُوْا مَآ اَنْتُمْ اِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُنَاۙ وَمَآ اَنْزَلَ الرَّحْمٰنُ مِنْ شَيْءٍۙ اِنْ اَنْتُمْ اِلَّا تَكْذِبُوْنَ ۞قَالُوْا رَبُّنَا يَعْلَمُ اِنَّآ اِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُوْنَ ۞وَمَا عَلَيْنَآ اِلَّا الْبَلٰغُ الْمُبِيْنُ ۞قَالُوْٓا اِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْۚ لَىِٕنْ لَّمْ تَنْتَهُوْا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِّنَّا عَذَابٌ اَلِيْمٌ ۞قَالُوْا طَاۤىِٕرُكُمْ مَّعَكُمْۗ اَىِٕنْ ذُكِّرْتُمْۗ بَلْ اَنْتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُوْنَ ۞وَجَاۤءَ مِنْ اَقْصَا الْمَدِيْنَةِ رَجُلٌ يَّسْعٰى قَالَ يٰقَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِيْنَۙ ۞اتَّبِعُوْا مَنْ لَّا يَسْـَٔلُكُمْ اَجْرًا وَّهُمْ مُّهْتَدُوْنَ ۔ ۞ وَمَا لِيَ لَآ اَعْبُدُ الَّذِيْ فَطَرَنِيْ وَاِلَيْهِ تُرْجَعُوْنَ ۞ءَاَتَّخِذُ مِنْ دُوْنِهٖٓ اٰلِهَةً اِنْ يُّرِدْنِ الرَّحْمٰنُ بِضُرٍّ لَّا تُغْنِ عَنِّيْ شَفَاعَتُهُمْ شَيْـًٔا وَّلَا يُنْقِذُوْنِۚ ۞اِنِّيْٓ اِذًا لَّفِيْ ضَلٰلٍ مُّبِيْنٍ ۞اِنِّيْٓ اٰمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُوْنِۗ ۞قِيْلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ ۗقَالَ يٰلَيْتَ قَوْمِيْ يَعْلَمُوْنَۙ ۞بِمَا غَفَرَ لِيْ رَبِّيْ وَجَعَلَنِيْ مِنَ الْمُكْرَمِيْنَ ۞

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ . اَللَّهُمَّ اَكْرِمْناَ بِالْفَهْمِ وَاْلحِفْظِ وَقَضَآءِ اْلحَوَآئِجِ فيِ الدُّنْياَ وَاْلآخِرَةِ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ (3×) ﴿ وَجَعَلَنِيْ مِنَ الْمُكْرَمِيْنَ ۞ وَمَآ اَنْزَلْنَا عَلٰى قَوْمِهٖ مِنْۢ بَعْدِهٖ مِنْ جُنْدٍ مِّنَ السَّمَاۤءِ وَمَا كُنَّا مُنْزِلِيْنَ ۞اِنْ كَانَتْ اِلَّا صَيْحَةً وَّاحِدَةً فَاِذَا هُمْ خٰمِدُوْنَ ۞يٰحَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِۚ مَا يَأْتِيْهِمْ مِّنْ رَّسُوْلٍ اِلَّا كَانُوْا بِهٖ يَسْتَهْزِءُوْنَ ۞ اَلَمْ يَرَوْا كَمْ اَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِّنَ الْقُرُوْنِ اَنَّهُمْ اِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُوْنَ ۞ وَاِنْ كُلٌّ لَّمَّا جَمِيْعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُوْنَ ࣖ ۞وَاٰيَةٌ لَّهُمُ الْاَرْضُ الْمَيْتَةُ ۖاَحْيَيْنٰهَا وَاَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُوْنَ ۞وَجَعَلْنَا فِيْهَا جَنّٰتٍ مِّنْ نَّخِيْلٍ وَّاَعْنَابٍ وَّفَجَّرْنَا فِيْهَا مِنَ الْعُيُوْنِۙ ۞لِيَأْكُلُوْا مِنْ ثَمَرِهٖۙ وَمَا عَمِلَتْهُ اَيْدِيْهِمْ ۗ اَفَلَا يَشْكُرُوْنَ ۞سُبْحٰنَ الَّذِيْ خَلَقَ الْاَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْۢبِتُ الْاَرْضُ وَمِنْ اَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُوْنَ ۞وَاٰيَةٌ لَّهُمُ الَّيْلُ ۖنَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَاِذَا هُمْ مُّظْلِمُوْنَۙ ۞وَالشَّمْسُ تَجْرِيْ لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ۗذٰلِكَ تَقْدِيْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِۗ ۞ ۗذٰلِكَ تَقْدِيْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِۗ   ۗذٰلِكَ تَقْدِيْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِۗ ۗذٰلِكَ تَقْدِيْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِۗ  ۗذٰلِكَ تَقْدِيْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِۗ  ۗذٰلِكَ تَقْدِيْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِۗ   ۗذٰلِكَ تَقْدِيْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِۗ   ۗذٰلِكَ تَقْدِيْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِۗ   ۗذٰلِكَ تَقْدِيْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِۗ    ۗذٰلِكَ تَقْدِيْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِۗ    ۗذٰلِكَ تَقْدِيْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِۗ

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ . اَللَّهُمَّ اِنَّا نَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ اْلعَمِيْمِ اْلوَاسِعِ السَّابِغِ مَاتُغْنِـيْناَبِهِ عَنْ جَمِيْعِ خَلْقِكَ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ (3×) ۗذٰلِكَ تَقْدِيْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِۗ ۞وَالْقَمَرَ قَدَّرْنٰهُ مَنَازِلَ حَتّٰى عَادَ كَالْعُرْجُوْنِ الْقَدِيْمِ ۞لَا الشَّمْسُ يَنْۢبَغِيْ لَهَآ اَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا الَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ ۗوَكُلٌّ فِيْ فَلَكٍ يَّسْبَحُوْنَ ۞٠ وَاٰيَةٌ لَّهُمْ اَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِى الْفُلْكِ الْمَشْحُوْنِۙ ۞ وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِّنْ مِّثْلِهٖ مَا يَرْكَبُوْنَ ۞وَاِنْ نَّشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلَا صَرِيْخَ لَهُمْ وَلَاهُمْ يُنْقَذُوْنَۙ ۞اِلَّا رَحْمَةً مِّنَّا وَمَتَاعًا اِلٰى حِيْنٍ ۞وَاِذَا قِيْلَ لَهُمُ اتَّقُوْا مَا بَيْنَ اَيْدِيْكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُوْنَ ۞وَمَا تَأْتِيْهِمْ مِّنْ اٰيَةٍ مِّنْ اٰيٰتِ رَبِّهِمْ اِلَّا كَانُوْا عَنْهَا مُعْرِضِيْنَ ۞وَاِذَا قِيْلَ لَهُمْ اَنْفِقُوْا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللّٰهُ ۙقَالَ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا لِلَّذِيْنَ اٰمَنُوْٓا اَنُطْعِمُ مَنْ لَّوْ يَشَاۤءُ اللّٰهُ اَطْعَمَهٗٓ ۖاِنْ اَنْتُمْ اِلَّا فِيْ ضَلٰلٍ مُّبِيْنٍ ۞وَيَقُوْلُوْنَ مَتٰى هٰذَا الْوَعْدُ اِنْ كُنْتُمْ صٰدِقِيْنَ ۞مَا يَنْظُرُوْنَ اِلَّا صَيْحَةً وَّاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُوْنَ ۞فَلَا يَسْتَطِيْعُوْنَ تَوْصِيَةً وَّلَآ اِلٰٓى اَهْلِهِمْ يَرْجِعُوْنَ ࣖ ۞ وَنُفِخَ فِى الصُّوْرِ فَاِذَا هُمْ مِّنَ الْاَجْدَاثِ اِلٰى رَبِّهِمْ يَنْسِلُوْنَ ۞ قَالُوْا يٰوَيْلَنَا مَنْۢ بَعَثَنَا مِنْ مَّرْقَدِنَا ۜهٰذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُوْنَ ۞اِنْ كَانَتْ اِلَّا صَيْحَةً وَّاحِدَةً فَاِذَا هُمْ جَمِيْعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُوْنَ ۞فَالْيَوْمَ لَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْـًٔا وَّلَا تُجْزَوْنَ اِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُوْنَ ۞اِنَّ اَصْحٰبَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِيْ شُغُلٍ فٰكِهُوْنَ ۚ ۞هُمْ وَاَزْوَاجُهُمْ فِيْ ظِلٰلٍ عَلَى الْاَرَاۤىِٕكِ مُتَّكِـُٔوْنَ ۚ  ۞لَهُمْ فِيْهَا فَاكِهَةٌ وَّلَهُمْ مَّا يَدَّعُوْنَ ۚ ۞سَلٰمٌۗ قَوْلًا مِّنْ رَّبٍّ رَّحِيْمٍ ۞ سَلٰمٌۗ قَوْلًا مِّنْ رَّبٍّ رَّحِيْمٍ   سَلٰمٌۗ قَوْلًا مِّنْ رَّبٍّ رَّحِيْمٍ  سَلٰمٌۗ قَوْلًا مِّنْ رَّبٍّ رَّحِيْمٍ  سَلٰمٌۗ قَوْلًا مِّنْ رَّبٍّ رَّحِيْمٍ  سَلٰمٌۗ قَوْلًا مِّنْ رَّبٍّ رَّحِيْمٍ  سَلٰمٌۗ قَوْلًا مِّنْ رَّبٍّ رَّحِيْمٍ  سَلٰمٌۗ قَوْلًا مِّنْ رَّبٍّ رَّحِيْمٍ  سَلٰمٌۗ قَوْلًا مِّنْ رَّبٍّ رَّحِيْمٍ  سَلٰمٌۗ قَوْلًا مِّنْ رَّبٍّ رَّحِيْمٍ  سَلٰمٌۗ قَوْلًا مِّنْ رَّبٍّ رَّحِيْمٍ

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ . اَللَّهُمَّ سَلِّمْناَ مِنْ آفاَتِ الدُّنْياَ وَاْلآخِرَةِ وَفِتْنَتِهِمَا اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ (3×) .

وَامْتَازُوا الْيَوْمَ اَيُّهَا الْمُجْرِمُوْنَ ۞ اَلَمْ اَعْهَدْ اِلَيْكُمْ يٰبَنِيْٓ اٰدَمَ اَنْ لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطٰنَۚ اِنَّهٗ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِيْنٌ ۞ وَاَنِ اعْبُدُوْنِيْ ۗهٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيْمٌ ۞ وَلَقَدْ اَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِيْرًا ۗاَفَلَمْ تَكُوْنُوْا تَعْقِلُوْنَ ۞ هٰذِهٖ جَهَنَّمُ الَّتِيْ كُنْتُمْ تُوْعَدُوْنَ ۞اِصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُوْنَ ۞اَلْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلٰٓى اَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَآ اَيْدِيْهِمْ وَتَشْهَدُ اَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوْا يَكْسِبُوْنَ ۞وَلَوْ نَشَاۤءُ لَطَمَسْنَا عَلٰٓى اَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَاَنّٰى يُبْصِرُوْنَ ۞وَلَوْ نَشَاۤءُ لَمَسَخْنٰهُمْ عَلٰى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوْا مُضِيًّا وَّلَا يَرْجِعُوْنَ ࣖ ۞وَمَنْ نُّعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِى الْخَلْقِۗ اَفَلَا يَعْقِلُوْنَ ۞وَمَا عَلَّمْنٰهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْۢبَغِيْ لَهٗ ۗاِنْ هُوَ اِلَّا ذِكْرٌ وَّقُرْاٰنٌ مُّبِيْنٌ ۙ ۞لِّيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيًّا وَّيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكٰفِرِيْنَ ۞ اَوَلَمْ يَرَوْا اَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِّمَّا عَمِلَتْ اَيْدِيْنَآ اَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مٰلِكُوْنَ ۞

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ . اَللَّهُمَّ مَلِّكْناَ مِنْ خَيْرِ الدُّنْياَ وَاْلآخِرَةِ وَذَلِّلْ لَناَ صِعَابَهُمَا بِحَقِّ هَذِهِ السُّوْرَةِ الشَّرِيْفَةِ وَبِحَقِّ محُمَّدٍ وَآلِهِ اَجْمَعِيْنَ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ (3×) .

وَذَلَّلْنٰهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوْبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُوْنَ ۞وَلَهُمْ فِيْهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُۗ اَفَلَا يَشْكُرُوْنَ ۞وَاتَّخَذُوْا مِنْ دُوْنِ اللّٰهِ اٰلِهَةً لَّعَلَّهُمْ يُنْصَرُوْنَ ۗ ۞لَا يَسْتَطِيْعُوْنَ نَصْرَهُمْۙ وَهُمْ لَهُمْ جُنْدٌ مُّحْضَرُوْنَ ۞فَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ ۘاِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّوْنَ وَمَا يُعْلِنُوْنَ ۞اَوَلَمْ يَرَ الْاِنْسَانُ اَنَّا خَلَقْنٰهُ مِنْ نُّطْفَةٍ فَاِذَا هُوَ خَصِيْمٌ مُّبِيْنٌ ۞وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَّنَسِيَ خَلْقَهٗۗ قَالَ مَنْ يُّحْيِ الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيْمٌ ۞

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ . يَااَلله يَااَلله يَا مَنْ يُحْيِ اْلعِظَامَ وَهِيَ رَمِيْمٌ اَحْيِ رُوْحَناَ وَمَحَبَّتَناَ فيِ قُلُوْبِ خَلْقِكَ اَجْمَعِيْنَ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ (4×) .

قُلْ يُحْيِيْهَا الَّذِيْٓ اَنْشَاَهَآ اَوَّلَ مَرَّةٍ ۗوَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيْمٌ ۙ ۞ۨالَّذِيْ جَعَلَ لَكُمْ مِّنَ الشَّجَرِ الْاَخْضَرِ نَارًاۙ فَاِذَآ اَنْتُمْ مِّنْهُ تُوْقِدُوْنَ ۞ اَوَلَيْسَ الَّذِيْ خَلَقَ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضَ بِقٰدِرٍ عَلٰٓى اَنْ يَّخْلُقَ مِثْلَهُمْ ۗ

بَلَى قَدِيْرٌ . عَلَى اَنْ يَفْعَلَ لَناَ بِالْعَفْوِ وَاْلمُعَافَاةِ وَاَنْ يَدْفَعَ عَنَّا كُلَّ اْلفِتَنِ وَاْلآفَاتِ وَاَنْ يَقْضِىَ لَناَ فىِ الدُّنْياَ وَاْلآخِرَةِ جَمِيْعَ اْلحَاجَاتِ يَااَلله يَااَلله يَااَلله يَااَلله يَااَلله اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ (2×). يَااَلله يَااَلله يَااَلله يَااَلله يَااَلله اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ . يَااَلله يَااَلله يَااَلله يَااَلله يَااَلله اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ .

﴿اَوَلَيْسَ الَّذِيْ خَلَقَ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضَ بِقٰدِرٍ عَلٰٓى اَنْ يَّخْلُقَ مِثْلَهُمْ ۗ بَلٰى وَهُوَ الْخَلّٰقُ الْعَلِيْمُ ۞ اِنَّمَآ اَمْرُهٗٓ اِذَآ اَرَادَ شَيْـًٔاۖ اَنْ يَّقُوْلَ لَهٗ كُنْ فَيَكُوْنُ ۞فَسُبْحٰنَ الَّذِيْ بِيَدِهٖ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْءٍ وَّاِلَيْهِ تُرْجَعُوْنَ ࣖ ۞

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ ، بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لاَ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ اْلحَيُّ اْلقَيُّوْمُ ، بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لاَ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ ذُواْلجَلاَلِ وَاْلاِكْرَامِ ، بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لاَ يَضُرُّ مَعَ اْسمِهِ شَيْءٌ فىِ اْلاَرْضِ وَلاَ فىِ السَّمَآءِ وَهُوَالسَّمِيْعُ اْلعَلِيْمُ ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ ، يَامُفَرِّجُ فَرِّجْ عَناَّ يَاغِيَاثَ اْلمُسْتَغِيْثِيْنَ اَغِثْناَ اَغِثْناَ اَغِثْناَ يَارَحْمَنُ يَارَحْمَنُ اِرْحَمْناَ يَارَحْمَنُ اِرْحَمْناَ .  اَللَّهُمَّ جَعَلْتَ يس شِفَآءً لِمَنْ قَرَأَهَا وَلِمَنْ قُرِأَتْ عَلَيْهِ أَلْفَ شِفَآءٍ وَأَلْفَ دَوَآءٍ وَأَلْفَ بَرَكَةٍ وَأَلْفَ رَحْمَةٍ وَأَلْفَ نِعْمَةٍ وَسَمَّيْـتُهَا عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اْلمُعِمَّةَ تَعُمُّ لِصَاحِبِهَا خَيْرَ الدَّارَيْنِ وَالدَّافِعَةَ تَدْفَعُ عَنَّا كُلَّ سُوْءٍ وَبَلِيَّةٍ وَحُزْنٍ وَتَقْضِى حَاجَاتِنَا اِحْفَظْناَ عَنِ اْلفَضِيْحَتَيْنِ اْلفَقْرِ وَالدَّيْنِ سُبْحَانَ اْلمُنَفِّسِ عَنْ كُلِّ مَدْيُوْنٍ ، سُبْحَانَ اْلمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُوْنٍ، سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَآئِنُهُ بَيْنَ اْلكَافِ وَالنُّوْنِ ، سُبْحَانَهُ اِذَا قَضَى اَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُوْلُ لَهُ كُنْ فَيَكُوْنُ ، فَسُبْحَانَ الَّذِيْ بِيَدِهِ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْءٍ وَاِلَيْهِ تُرْجَعُوْنَ ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ ، وَسَلاَمٌ عَلَى اْلمُرْسَلِيْنَ ، وَاْلحَمْدُ ِللهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ ، يَامُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنَّا يَامُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنَّا هُمُوْمَنَا فَرْجاً عَاجِلاً بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ، يَاذاَالْجَلاَلِ وَاْلاِكْرَامِ ، يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ .


Tidak ada komentar:

Posting Komentar