contoh MC bahasa Arab

 

اَلسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ

اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِيْ هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا اَنْ هَدَانَا الله مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَامُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْهُ فَلَا هَادِيَ لَهُ اَشْهَدُ اَنْ لَّآ اِلَهَ اِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ وَاَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَّسُوْلُ الله اَلَّذِيْ لَا نَبِيَّ بَعْدَهُ وَقَالَ اللهُ تَعَالَي فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ: إِنَّانَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُوْنَ. وَقَالَ أَيْضًا إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيَّا لَعَلَّكُمْ تَتَّقُوْنَ... الاية. اَمَّابَعْد.

فَضِيْلَةُ الْكُرَمَاءْ اَلْمَشَايِخْ مَعْهَدْ إحياء العلوم مانيار  اخص صاحب الفضيلة والسعادة الشيخ الحاج نور العثمان 

فَضِيْلَةُ الْكِرَامْ مُدِيْرُ الْمَعْهَدْ اَلْإِسْلَامِيْ إحياء العلوم مانيار  

فَضِيْلَةُ الْكُرَمَاءْ اَلْأَسَاتِذْ وَالْأَسَاتِذَةْ الْمَعْهَدْ اَلْإِسْلَامِي إحياء العلوم مانيار  

أَيُّهَا الْحَاضِرُوْنَ الْمُكْرَمُوْن, وَيَآ أَيُّهَا الْمُسْتَمِعُوْنَ الْمَحْبُوْبُوْن, وَيَآ أَيُّهَا الْإِخْوَانْ وَالْأَخْوَاتْ.

 اَلْحَمْدُ لِلَّهِ نَشْكُرُ اللهَ بِرَحْمَتِهِ وَفَضْلِهِ نَحْنُ نَسْتَطِيْعُ أَنْ نُقَابِلَ وَنَجْتَمِعَ عَلَى الْإِحْتِفَالِ فِيْ هَذَا الْمَكَانِ الْمُبَارَكْ هَذَا الْيَوْم إِرْتِقَآءً لِإِيْمَانِنَا وَتَقْوَانَا, آمِيْن.

وَفِيْ هَذِهِ الْفُرْصَةِ السَّعِيْدَةْ يَسُرُّنِيْى أَنْ أُرَحِّبَكُمْ تَرْحِيْبًا حَارًا أَهْلًا وَسَهْلًا وَمَرْحَبًا بِكُمْ فِيْ هَذَا الْمَجْلِسِ الْمُبَارَكْ

أَيُّهَا الْحَاضِرُوْنَ الْأَعِزَّاءْ....

قَبْلَ أَنْ نَبْتَدِأَ هَذَا الْبَرْنَامِجْ فَاسْمَحُوْا لِيْ كَرَائِيْسِ الْجَلْسَةْ أَنْ أَقْرَأَ عَلَيْكُمْ تَنْظِيْمَ الْبَرْنَامِجْ وَسِلْسِلَتَهْ فِيْ هَذِهِ الْفُرْصَةِ السَّعِيْدَةْ.

 ١. اَلْبَرْنَامِجُ الْأَوَّلْ هُوَ اَلْإِفْتِتَاحْ

 ٢. اَلْبَرْنَامِجُ الثَّانِيْ هُوَ تِلَاوَةُ مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ الْكَرِيْم

 ٣. اَلْبَرْنَامِجُ الثَّالِثْ هُوَ قِرَآءَةُ الصَّلَوَاتِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

٤. اَلْبَرْنَامِجُ الرَّابِعْ هُوَ الْكَلِمَةُ مِنْ مُدِيْرِ الْمَعْهَدْ

٦. اَلْبَرْنَامِجُ السَّادِسْ هُوَ الدُّعَاءُ وَالْإِخْتِتَامْ

وَيَآ أَيُّهَا الْحَاضِرُوْنَ الْمُكْرَمُوْنَ...

اَلْبَرْنَامِجُ الْأَوَّلْ وَهُوَ الْإِفْتِتَاحْ هَيَّا نَفْتَحْ بَرْنَامِجَنَا بِقِرَآءَةِ أُمِّ الْكِتَابْ مَعًا

"عَلَى هَذِهِ النِّيَّةْ وَعَلَى كُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةْ, اَلْفَاتِحَةْ..."

وَبِهَذِهِ الْقِرَآءَةْ عَسَى اللهُ أَنْ يَّجْعَلَ بَرْنَامِجَنَا سَيْرًا حَسَنًا وَيُبَارِكُ فِيْهِ آمِيْن.

   ثُمَّ نُوَاصِلُ إِلَى الْبَرْنَامِجِ الثَّانِيْ وَهُوَ قِرَآءَةُ مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ الْكَرِيْم اَلَّتِيْ سَتَقُوْمُ بِهَا أُخْتُنَا/ أخونا................... اَلْوَقْتُ وَالْفُرْصَةُ مَمْسُوْحَةٌ إِلَيْهَا فَلْيَتَفَضَّلِيْ مَشْكُوْرً. 

شُكْرًا عَلَى تِلَاوَتِهَا اَلطَّيِّبَةْ. بِقِرَآءَةِ هَذِهِ الْآَيَاتْ لَعَلَّنَا أَنْ نَتَذَكَّرَ الَّذِيْ أَنْزَلَهُ وَنَعْمَلَهُ كَمَا يَرْجُوْهُ وَيَرْضَاهُ, آمِيْن.

   ثُمَّ نَنْتَقِلُ إِلَى الْبَرْنَامِجِ الثَّالِثْ وَهُوَ قِرَآءَةُ الصَّلَوَاتْ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَلَّتِيْ سَتُلْقِيْهَا أُخْتُنَا ....................... وَإِلَيْهَا فَلْيَتَفَضَّلِيْ مَشْكُوْرًا.

شُكْرًا عَلَى قِرَآءَتِهَا وَبِقِرَآءَةِ الصَّلَوَاتْ, عَسَى أَنْ نَنَالَ الشَّفَاعَةَ الْعُظْمَى مِنْ نَبِيِّنَا محمد صلى الله عليه وسلمَ.

   ثُمَّ نَنْتَقِلُ إِلَى الْبَرْنَامِجِ الرَّابِعْ وَهُوَ الْكَلِمَةُ مِنْ مُدِيْرِ الْمَعْهَدِ الْإِسْلَامِيْ .............. ..... اَلَّذِيْ سَيُلْقِيْهَا كِيَاهِى .............................. اَلْوَقْتُ وَالْفُرْصَةُ مَمْسُوْحَةٌ إِلَيْهِ, وَإِلَيْهِ فَلْيَتَفَضَّلْ مَشْكُوْرًا.

شُكْرًا وَيَهْدِيْنَا إِلَى سَوَاءِ السَّبِيْل.

   

   ثُمَّ نَنْتَقِلُ إِلَى الْبَرْنَامِجِ السَّادِسْ يَعْنِيْ اَلدُّعَاءُ وَالْإِخْتِتَامْ سَتُبَلِّغُهُ يَا هِيْ الحَاجَّةْ .................... وعليها فَلْيَتَفَضَّلِيْ مَشْكُوْرًا..

   قَبْلَ أَنْ نَخْتَتِمَ هَذَا الْحَفْلَ نَحْنُ لَجْنَةُ الْحَفْلِ إِنْ وَجَدْتُمْ اَلْأَخْطَاءْ وَالْغُلَاطَاتْ نَرْجُوْ مِنْكُمْ اَلْعَفْوَ الْكَثِيْر وَهَيَّا نَخْتَتِمْ هَذَا الْحَفْلَ بِحَمْدِ اللهِ (اَلْحَمْدُ لِلَّهْ), جَزَا كُمُ اللهُ أَحْسَنَ الْجَزَاءْ.

وَالسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ

 

Tidak ada komentar:

Posting Komentar