Teks shalawat basyairul khoirot syekh abdul qodir aljailani

Berikut ini adalah teks shalawat basyairul khoirot syekh abdul qodir al jailani yang diijazahkan oleh cicit Sayyid Fadil Al Jailani

﴿ بَشَائِرُ اْلْخَيْرَاتِ ﴾

  بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ وَبِهِ نَسْتَعِينُ.

 اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُؤْمِنِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ وَأَنَّ اللهَ لَا يُضِيْعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِيْنَ۞﴾ ﴿ فَاذْكُـرُوْنِيْ أَذْكُرْكُمْ. ﴿ اُذْكُـرُوْا اللهَ ذِكْـرًا كَـثِيرًا۞ وَسَـبِّحُوْهُ بُكْرَةً وَأَصِـيْلًا۞ هُوَ الَّذِيْ يُصَلِّيْ عَلَيْكُمْ وَمَلَآئِكَتُهُۥ لِيُخْرِجَكُمْ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوْرِۚ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَحِيْمًا۞ تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌۚ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيْمًا۞

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْعَامِلِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ أَنِّي لَا أُضِيْعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَىۖ ﴾ وَبِمَا قَالَ ﴿ وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولٰئِكَ يَدْخُـلُوْنَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُوْنَ فِيْهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ۞﴾ 

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْأَوَّابِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ فَإِنَّهُۥ كَانَ لِلْأَوَّابِيْنَ غَفُوْرًا۞  ﴿ لَهُمْ مَا يَشَآءُوْنَ عِنْدَ رَبِّهِمْۚ ذٰلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِيْنَ۞ ﴾

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلتَّوَّابِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِيْنَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِيْنَ  ﴿وَهُوَ الَّذِيْ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِۦ وَيَعْفُوْا عَنِ السَّيِّئَاتِ۞ ﴾

 اللهم صَلِّ وَسَـلِّمْ عَلَى سَـيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّـرِ لِلْمُخْلِصِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ فَمَنْ كَانَ يَرْجُوْا لِقَآءَ رَبِّهِۦ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِۦ أَحَدًا۞  مُخْلِصِيْنَ لَهُ الدِّيْنَ۞﴾ 

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْخَاشِعِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ وَاسْتَعِيْنُوْا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِۚ وَإِنَّهَا لَكَبِيْرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِيْنَ۞ الَّذِيْنَ يَظُنُّوْنَ أَنَّهُمْ مُلَاقُوْا رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُوْنَ۞ ﴿ الَّذِيْنَ يَذْكُرُوْنَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُوْدًا وَعَلَى جُنُوْبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُوْنَ فِيْ خَلْقِ السَّمٰوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ۞

 اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُصَلِّيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَآءِ وَالْمُنْكَرِۗ۞  ﴿ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوْفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَۖ إِنَّ ذٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُوْرِ۞ ﴾ 

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلصَّابِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ  الْعَظِيْمُ : ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُوْنَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ۞ ﴿ أُولٰئِكَ الَّذِيْنَ هَدَاهُمُ اللهُۖ وَأُوْلٰئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ۞ ﴾ 

 اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْخَائِفِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ جَنَّتَانِ۞ ﴿ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى۞ فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى۞﴾ 

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُتَّقِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ وَرَحْمَتِيْ وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِيْنَ يَتَّقُوْنَ وَيُؤْتُوْنَ الزَّكَاةَ وَالَّذِيْنَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُوْنَ ۞ الَّذِيْنَ يَتَّبِعُوْنَ الرَّسُوْلَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ۞  ﴿ فَأُولٰئِكَ لَهُمْ جَزَآءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوْا وَهُمْ فِى الْغُرُفَاتِ آمِنُوْنَ۞ 

 اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُخْبِتِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ الَّذِيْنَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوْبُهُمْ  ﴿ وَالَّذِيْنَ يُؤْتُوْنَ مَا آتَوْا وَقُلُوْبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُوْنَ۞ أُولٰئِكَ يُسَارِعُوْنَ فِى الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُوْنَ۞﴾ 

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلصَّابِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ وَبَشِّرِ الصَّابِرِيْنَ۞ الَّذِيْنَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيْبَةٌ قَالُوا إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُوْنَ۞ أُولٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَـلَـوَاتٌ مِنْ رَبِّـهِمْ وَرَحْـمَـةٌ ۖوَأُولٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُوْنَ۞ ﴿إِنِّيْ جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوْا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُوْنَ۞

 اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْكَاظِمِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿وَالْكَاظِمِيْنَ الْغَيْظَ وَالْعَافِيْنَ عَنِ النَّاسِۗ وَ اللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِيْنَ۞ ﴿ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُۥ عَلَى اللهِۚ إِنَّهُۥ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِيْنَ۞﴾ 

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَـلِّمْ عَلَى سَـيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُحْسِنِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَأَحْسِنُوْاۛ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِيْنَ۞ ﴿ مَنْ جَآءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُۥ عَشْرُ أَمْثَالِهَاۖ وَمَنْ جَآءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُوْنَ۞﴾ 

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلشَّاكِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ وَاشْكُرُوْا للهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُوْنَ۞  ﴿ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْۖ ﴾ 

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُنْفِقِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُوْنَ۞ ﴿وَمَا أَنفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُۥ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِيْنَ۞

 اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُتَصَدِّقِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمۖ  إِنَّ اللهَ يَجْزِى الْمُتَصَدِّقِيْنَ 

 اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلسَّائِلِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ :﴿فَإِنِّي قَرِيبٌۖ أُجِيْبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِۖ ﴾ ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمْ اُدْعُوْنِيْ أَسْتَجِبْ لَكُمْۚ﴾ 

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلصَّالِحِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُوْنَ۞ ﴿ أُولٰئِكَ هُمُ الْوَارِثُوْنَ۞ ﴿ الَّذِيْنَ يَرِثُوْنَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيْهَا خَالِدُوْنَ۞﴾ 

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلِمُصَلِّيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ إِنَّ اللهَ وَمَلَآئِكَتَهُۥ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّۚ يَآأَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا۞﴾ ﴿ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِۦ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُوْنَ بِهِۦ وَيَغْفِرْ لَكُمْۚ وَ اللهُ غَفُوْرٌ رَحِيْمٌ۞

 اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَـلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُبَشِّرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿وَبَشِّرِ الَّذِيْنَ آمَنُوا وَعَمِلُوْا الصَّالِحَاتِ ﴾ ﴿ لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِۚ لَا تَبْدِيْلَ لِكَلِمَاتِ اللهِۚ ذٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيْمُ۞ ﴾ 

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْفَائِزِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُوْلَهُۥ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيْمًا۞﴾ 

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلزَّاهِدِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ اَلْمَالُ وَالْبَنُوْنَ زِيْنَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَاۖ وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا۞﴾ 

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْأُمِّيِّيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُوْنَ بِالْمَعْرُوْفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ.﴾ 

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُصْطَفَيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِيْنَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَاۖ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِۦ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللهِۚ ذٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيْرُ۞

 اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُذْنِبِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِيْنَ أَسْرَفُوْا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوْا مِنْ رَّحْمَةِ اللهِۚ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ جَمِيْعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمُ۞

 اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُسْتَغْفِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ سُوْءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُۥ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُوْرًا رَحِيْمًا۞﴾ 

اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْعَابِديْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ إِنَّ الَّذِيْنَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولٰئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُوْنَ۞ لَايَسْمَعُوْنَ حَسِيْسَهَاۖ وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُوْنَ۞  لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَآئِكَةُ هٰذَا يَوْمُكُمُ الَّذِيْ كُنتُمْ تُوْعَدُوْنَ۞

 اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُسْلِمِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ﴿ إِنَّ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِيْنَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِيْنَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِيْنَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِيْنَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِيْنَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِيْنَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِيْنَ فُرُوْجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِيْنَ اللهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيْمًا۞ ﴿ وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى۞ وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى۞ ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى۞ وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى۞

 اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ صَلَاةً تُشْرَحُ بِهَا الصُّدُوْرُ وَتَهُوْنُ بِهَا الْأُمُوْرُ وَتَنْكَشِفُ بِهَا السُّتُوْرُ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا دَائِمًا إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ دَعْوَاهُمْ فِيْهَا سُبْحَانَكَ اللّٰهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيْهَا سَلَامٌ، وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.


Tidak ada komentar:

Posting Komentar